في حين أن رسميا جمعية قبر الحديقة يحافظ فقط هذا كموقع ممكن لدفن المسيح، وبعض المرشدين السياحيين للموقع مقتنعون بالأصالة. يلاحظون الخزان الكبير القريب ، مما يثبت أن المنطقة يجب أن تكون حديقة في يوم يسوع. وهم يزعمون أن علامات التبجيل المسيحي في القبر تثبت أيضا قدسيتها على مر العصور. يمكن العثور على المقبرة المفتوحة المنحوتة في وجه صخري، مع تآكل يشبه الجمجمة في منحدر من الحجر الجيري في مكان قريب، أسفل زقاق قبالة طريق نابلس، شمال بوابة دمشق في القدس كما هو مذكور في خريطة حديقة القدس. قبر الحديقة هو بالتأكيد خارج جدران المدينة القديمة. ومع ذلك، تقع كنيسة القيامة داخل الجدران ولكنها كانت في الخارج حتى حوالي عقد من الزمان بعد صلب المسيح، عندما بنا ما يسمى بالجدار الشمالي الثالث هيرودس أغريبا 1.